حزب الشعب الديمقراطي يدعو الي الثوابت الوطنية والعقيدة الإسلامية
حزب الشعب الديمقراطی يدلو بتقرير مفيد
النيل الإلكترونية:متابعات
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب الشعب الديمقراطی
( تقرير عام عن الفترة من ١٥ ابريل ٢٠٢٤ إلیٰ تاريخه )
-عملاً بمبادٸ الحزب القاٸمة علی الثوابت الوطنية،والعقيدة الإسلامية، وفی صدارتها:-
١/
أ- السيادة الوطنية،
ب-صيانة إستقلال البلاد،
ج-اتباع سياسة حسن الجوار
د-وحدة التراب السودانی
٢/ أمن الشعب السودانی
أ-تحقيق النصر علی العدو فی حرب الكرامة
ب-زيادة تأهيل الجيش، وتنويع مصادر السلاح،وزيادة الإهتمام بالضباط والأفراد،تدريباً وتأهيلاً وزيادة فی المرتبات والإمتيازات
٤/ رفاه الشعب السودانی
أ-الإستغلال الأمثل للموارد،
ب-زيادة الإنتاج والإنتاجية،باتباع التقنيات الحديثة فی الزراعة والصناعة، وصولاً للإكتفاء الذاتی،ومن ثم التصدير
ج-إعادة إعمار ما دمرته الحرب
٥/ نبذ القبلية والعنصرية
أ-منع خطاب الكراهية،بكل الوساٸل والوساٸط الإعلامية والإجتماعية
ب-رتق النسيج الإجتماعی
ج-تفعيل الأجهزة الإعلامية المختلفة والإهتمام بالإعلاميين
وبناء علی كل ماتقدم،فقد سعی الحزب علی
أ- التواصل مع كل المهتمين بالشأن السودانی، فی جمهورية مصر وخارجها
ب- إقامة العديد من الفعاليات الثقافية والإجتماعية والسياسية
ج- المخاطبة المباشرة من خلال المنابر الإعلامية المتاحة،بالمقابلات المتلفزة،والتصريحات الصحفية، فی الصحف السيارة،والوساٸط الإجتماعية المختلفة
د- الزيارات المتكررة من قيادات الحزب للعاصمة المٶقتة بورتسودان ومقابلة المسٶولين
ج- الإعلان الملتزم، بالوقوف مع الجيش وقيادته وإسناده بكل الوساٸل
د-العمل وسط الجالية السودانية الكبيرة بمصر،والتصدی لكل المخذلين، وقطع الطريق علی كل محاولة لتثبيط الهمم
يٶمن الحزب إيماناً لا يتطرق إليه الشك، بأن النصر لنا حرباً وسلماً
يٶمن الحزب بأن كل الحروب تنتهی علی ماٸدة المفاوضات التی يجب أن تُشرِك القيادة معها بجانب الجيش،القوی المشتركة والمستنفرين،وممثلين لأبناء الشعب القابضين علی جمر القضية،أصحاب المصلحة الحقيقية،فی إنهاء الحرب بنصر صريح لجيشنا
-يتطلع الحزب إلیٰ منح تفويضاً كاملاً لمجلس السيادة الإنتقالی، وحكومة الكفاءات المستقلة،المزمع تسميتها، علی أن تعمل علی تحقيق العدالة وجبر الضرر،وإعادة الحقوق،وضمان عدم الإفلات من العقاب لكل من أجرم فی حق الشعب والوطن،والإعلان عن إجراء إنتخابات حرة ونزيهة تتاح فيها الفرصة لكل ألوان الطيف السياسی دون حجر أو وصاية إلا بأمر قضاٸی بعد نهاية الفترة الإنتقالية فی أقرب الآجال
-السعی إلی بناء علاقات خارجية متينة تقوم علی مبدأ عدم التدخل فی شٶون الغير، وحسن الجوار
-وإذ يدين الحزب المحاولة الإرهابية الآثمة التی إستهدفت شخص السيد رٸيس مجلس السيادة القاٸد العام لإحداث فراغ دستوری، وإرباك قيادة الجيش٠
وإن كان لنا من توصية أخيرة هی زيادة تأمين السيد الرٸيس القاٸد العام فی تحركاته الداخلية والخارجية ، فهو رمز الوحدة والإستقلال،ويجب أن يتمتع بالحصانة من أی إستهداف فی شخصه،أو الملاحقة القانونية من الداخل أو الخارج
د۔ يحیٰ حاج نور
رٸيس حزب الشعب الديمقراطی
القاهرة