هكذا
-
اعمدة رأي
عثمان البلولة يكتب..ما هكذا تورد الإبل
ما عاد يُطمئن غياب الرؤية العامة والكيفية التي تُدار به الشؤون السياسية والدبلوماسية للدولة ، فإن الجميع ساخطاً و لكنه…
أكمل القراءة »
ما عاد يُطمئن غياب الرؤية العامة والكيفية التي تُدار به الشؤون السياسية والدبلوماسية للدولة ، فإن الجميع ساخطاً و لكنه…
أكمل القراءة »