نعم الألم-؟!…الرجل ينتمي للمؤسسة العسكرية (الجيش) والوطن …فائز عبدالله-يكتب
البعض لم يفرق بين الشخوص والجيش ويخلط الاوراق السياسية ويعمل على طمس هوية المؤسسة العسكرية التى وقفت مع الشعب ورفضت ال
يعرف حوائج الشعب جيدا” عندما اتخذت المؤسسة العسكرية قرار انحيازها لشعب دون التلوث بفيروس الساسة وتجار دماء الشعب والان تلعب هذه القوات حماية الوطن والمواطنيين في عند الحدود الشريقية ونظر بعض الساسة وتجار السياسية الى دور القوات المسلحة بانه قصير وهذا من دوافعهم المريضة لان الجيش ليس اشخاص انما وطن وهذا ما وضحة العميد الدكتور الطاهر ابوهاجة أن المؤسسة العسكرية بعيده عن السياسة وانه رجل ليس له انتماء غير المؤسسة العسكرية وحاول البعض من الساسة والسياسيين شيطنة تصريحاته بأنها تندرج تحت مصطلحات السياسة واظن ان دوره الوطني يمتد من المؤسسة العسكرية بقوانيينها ومنهجها الوطن والشعب هذه المؤسسة جميع منسوبيها ليس لهم انتماء غير العقيدة الوطنية والمواطنين
ويظل
الرجل ينتمي للمؤسسة العسكرية (الجيش) والوطن