النيل الإلكترونية:متابعات
قالت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة لدعم بناء السلام، إليزابيث سبيهار إن عدد الصراعات بلغ أعلى مستوياته منذ عقود، مما تسبب في معاناة لا يمكن تصورها، وتدمير اقتصادات، وحرمان مجتمعات من مستقبلها، مشددة على أن الموجز السياساتي للأمين العام “خطة جديدة للسلام” يمكن أن يساهم في عكس هذه الاتجاهات، وتوفير الفرص للمتضررين من العنف، والحد من التكاليف البشرية والاقتصادية للحرب.
جاء هذا أثناء إحاطتها في المناقشة المفتوحة التي نظمها مجلس الأمن يوم الأربعاء تحت عنوان “بناء واستدامة السلام: الأجندة الجديدة للسلام – تناول الجوانب العالمية والإقليمية والوطنية لمنع الصراعات”.
وركزت سبيهار على ثلاثة مجالات رئيسية موضَحة في الخطة الجديدة للسلام والتي يمكن الاستثمار فيها لتعزيز الوقاية وبناء السلام تحقيقا لأهداف مـيثاق الأمم المتحدة.