ابرز العناويناخبار

أبرز ما جاء في حديث حاكم إقليم دارفور منّي اركو منّاوي في الندوة السياسية الكبرى بالعاصمة الفرنسية باريس

القوات المسلحة هي المؤسسة الوحيدة التي نعترف بشرعيتها ولا نقبل بأي مؤسسة أخرى دونها كما نطالب بإصلاح المؤسسة العسكرية وبناء مؤسسة عسكرية واحدة.

مليشيا الدعم السريع المتمردة تتكون من أفراد إسلاميين، باستثناء يوسف عزت الذي يعد الشوعي الوحيد بينهم. ومليشيا الدعم السريع ليس قبيلة، والرزيقات ليسوا جزءاً من مليشيا الدعم السريع.

الإسلاميون في السودان الآن تفرقوا إلى قبائل ومناطق، لذا لا يوجد وجود فعلي للإسلام السياسي في البلاد.

كل من يتحدث عن محاربة دولة 56 هو مكابر، ولا يمكن إنكار وجود التهميش، ولن نسمح بتفكيك دولة 56، لأنها بنيت بجهود أجدادنا.

نؤكد أن القوة المشتركة لا تحتاج إلى أموال من أحد، وإن احتاجت فلن تطلب المساعدة إلا من مؤسسات الدولةالرسمية.

ندعوا إلى ضرورة أن تكون الحركات المسلحة جزءاً من الجيش وبقية المؤسسات الأمنية وفق الترتيبات الأمنية، بما في ذلك فلول مليشيا الدعم السريع، في حالة توقيع اتفاق سلام مستقبلي.

باعتبارنا أعضاء في الأمم المتحدة، يجب على المنظمة الدولية تطبيق قوانينها لإنقاذ الأطفال والنساء من بطش الجنجويد.

نجدد شكرنا إلى الولايات المتحدة الأمريكية لوقوفها مع الشعب السوداني وفرض عقوبات على قيادات المليشيا، وإغلاق كافة المواقع الإعلامية والإلكترونية التي تروج لتلك المليشيا.

نطالب فرنسا، بوصفها دولة ذات قيم وطنية، بأن تلعب دوراً أكبر في إيقاف الحرب وايقاف جرائم اغتصاب النساء والأطفال. كما ندعووالمملكة المتحدة للمساهمة في إنقاذ الشعب السوداني من بطش المليشيا.

جمهورية مصر الشقيقة تستضيف جامعة الدول العربية، عليها أن تسعي بكل جهد في المساهمة لايقاف الحرب.

ندعو الاتحاد الأوروبي والأفريقي والعالم أجمع للمساهمة في فك حصار مدينة الفاشر، التي تعيش في ظروف مزرية.

من يعتقد أن الحصار سيفرض على أهل الفاشر الاستسلام للمليشيا فهو مخطئ. ونؤكد على ضرورة العمل معاً لفك الحصار عن المدينة، وكفاية الموت وسوء التغذية وحرمان النازحين من مواد الإيواء.

نبعث برسالة إلى الاتحاد الأفريقي، أنتم مسؤولون مسوؤلية مباشرة عن الشعب السوداني، وهناك مدينة الجزيرة تحترق، والخرطوم منكوبة، ودارفور محاصرة عليكم التحرك لإنقاذ الشعب السوداني.

النيل الإلكترونية

يزدحم الفضاء الالكتروني بالأخبار، وناقليها؛ بجدّها وجديدها.. فما الجديد إذن؟! هي (صحيفة النيل الإلكترونية) وكالة إخبارية مساحتها للكلمة الصادقة، ولا غيرها..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى