الموجز الاخباري
النيل الإلكترونية:متابعات
مصادر مطلعة: السودان هو من حدد موعد وأجندة قمة الإيغاد وستكون بحضور رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان لوضع حلول برؤى جديدة للخروج من الأزمة الحالية.
نائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار:
•الدعم السريع لم يحارب من أجل الديمقراطية بل من أجل السرقة والإرتزاق، فنحن في الحركة حاربنا الجيش لمدة 40 عام لمطالب مشروعة ولم ننتصر فكيف ينتصر مرتزقة المال.
•سينتصر الجيش قريباً على هذه القوات المدعومة من عدة أطراف، وستُفتح صفحة جديدة لإنشاء جيش مهني موحد يستوعب كل السودانيين.
وسط إستقبالات حاشدة القوات المسلحة تدخل مدينة الفولة بغرب كردفان لفرض الأمن وهروب عناصر مليشيا الدعم السريع المتمردة.
هلاك العمدة صالح عيسى مستشار قائد المليشيا ومسئول الإبادة الجماعية لأبناء المساليت بالجنينة.
مليشيا الدعم السريع تختطف المهندس بهيئة مياه الخرطوم أزهري محمد الحسن وتطالب بثلاثة مليار جنيه لإطلاق سراحه.
قوات التمرد تفرض جبايات على تجار سوق المحاصيل بالأبيض ليتضاعف سعر قنطار الفول السوداني من 320 ألف إلى 700 ألف مما أدى لكساد المحصول.
مظاهرات رافضة لإعفاء والي غرب دارفور التجاني كرشوم وسط المواطنين بالجنينة.
حاكم اقليم دارفور مني أركو مناوي:
*خلال الزيارة الأخيرة لتركيا ناقشنا ملفات المساعدات الإنسانية والتعليم وقضايا التنمية المرتبطة بالوضع الحالي وما بعد توقف الحرب.*
أهالي محلية الدبة بالولاية الشمالية يخرجون في مسيرة حاشدة تأييداً للقوات المسلحة.
الكاتب الصحفي الطاهر حسن التوم على منصة X:
*تحالف النهب السريع والجبهة المدنية لإيقاف الحرب(قحت) يريد عبر مفاوضات جدة أن يعود الدعم السريع للمعسكرات والمقار قبل تمرده ويسيطر على دارفور ثم إعادة إنتاج الإطاري.*
مظاهر لعودة المواطنين بمنطقتي نبتة والأحامدة وإنشاء خلاوى لتحفيظ 400 طالب بإخراجهم من مظاهر الحرب وتعويض الفراغ الدراسي.
قائد حركة تحرير السودان مصطفى تمبور:
*مليشيا الدعم السريع إنتهت تماماً بعد أن منيت بهزيمة نكراء في كل المحاور وفشلت حاضنتها السياسية “قحت” في تحقيق أي تقدم دبلوماسي أو سياسي وكانت الضربة القاضية بإنهاء أعمال يونيتامس.
وزير التخطيط العمراني المكلف بولاية الجزيرة فضل المولى أبو سالف ، يدعم الجبهة السودانية الوطنية لدعم القوات المسلحة بمبلغ مليار جنيه إلى جانب سلال غذائية، كماشدد على ضرورة الإصطفاف خلف القوات المسلحة ودعمها مادياً ومعنوياً.
د.امين حسن عمر
*الفريق محمد عطا كان آخر سفير للسودان بواشنطن قبلت به أمريكا سفيراً فوق العادة وكان يسعها رفضه كما تزعم اليوم ،فهي ترى بأم عينها من دمر السودان منذ ذلك التاريخ.
قرار بتشكيل لجنة حصر العمالة الأجنبية بمحلية مروي.
على هامش قمة المناخ نائب الرئيس الأمريكي كامالا هاريس تناقش مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد الأوضاع في السودان حيث عكست للرئيس الإماراتي قلق واشنطن جراء تدهور الأمن والأوضاع الإنسانية في السودان.